١٣٦
تعديل
(أنشأ الصفحة ب'سؤال: ما هي الابعاد التي تعتبر السیدة مريم (ع) فیها نموذجًا يحتذى به للنساء و الفتيات؟ تم تقديم السیدة مريم (ع) في القرآن كمثال ونموذج للمؤمنين؛ لم يذكر اسم امرأة إلا السیدة مريم في القرآن الکریم؛ العفة و الصدق و طاعة الله و المطهرة التي اختارها الله و مصدقة كل...') |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
{{شروع متن}} | |||
{{سوال}} | |||
ما هي الابعاد التي تعتبر السیدة مريم (ع) فیها نموذجًا يحتذى به للنساء و الفتيات؟ | |||
{{پایان سوال}} | |||
{{پاسخ}} | |||
تم تقديم السیدة مريم (ع) في القرآن كمثال ونموذج للمؤمنين؛ لم يذكر اسم امرأة إلا السیدة مريم في القرآن الکریم؛ العفة و الصدق و طاعة الله و المطهرة التي اختارها الله و مصدقة كلام الله؛ هذة من فضائل مريم الأخلاقية التي حددها القرآن؛ و مريم نموذج لجميع نساء العالم. | تم تقديم السیدة مريم (ع) في القرآن كمثال ونموذج للمؤمنين؛ لم يذكر اسم امرأة إلا السیدة مريم في القرآن الکریم؛ العفة و الصدق و طاعة الله و المطهرة التي اختارها الله و مصدقة كلام الله؛ هذة من فضائل مريم الأخلاقية التي حددها القرآن؛ و مريم نموذج لجميع نساء العالم. | ||
سطر ١٧: | سطر ٢٣: | ||
العبادة | العبادة | ||
أمر الله مريم في القرآن أن تقوم بالعبادة و في القرآن عرف مريم (عليها السلام) من القانتات التي تعني الطاعة و القنوت؛ قال المفسرون في شرح معنی القانتين إن مريم كانت تطيع الله باستمرار؛ كانت مريم (عليها السلام) في أعلى درجة الإيمان و كانت مؤمنة بجميع الكتب الإلهية والأوامر الإلهية و من حيث التطبیق كانت دائما مطيعة للأوامر الإلهية. | أمر الله مريم في القرآن أن تقوم بالعبادة و في القرآن عرف مريم (عليها السلام) من القانتات التي تعني الطاعة و القنوت؛ قال المفسرون في شرح معنی القانتين إن مريم كانت تطيع الله باستمرار؛ كانت مريم (عليها السلام) في أعلى درجة الإيمان و كانت مؤمنة بجميع الكتب الإلهية والأوامر الإلهية و من حيث التطبیق كانت دائما مطيعة للأوامر الإلهية. | ||
{{پایان پاسخ}} | |||
{{پایان متن}} |
تعديل