الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مستخدم:Translation/ملعب1»

    من ويكي باسخ
    لا ملخص تعديل
    سطر ٢٢: سطر ٢٢:
    {{پاسخ}}
    {{پاسخ}}
    {{درگاه|سنت}}
    {{درگاه|سنت}}
    دعاء "يستشير" هو دعاء علّمه رسول الله (ص) لأمير المؤمنين علي (ع)، ووصفه بأنه كنز من كنوز عرش الله. وقد أوصى بقراءته في كل حال، سواء في الشدة أو الرخاء. وردت في فضله ثوابات عديدة، منها نزول السكينة والرحمة الإلهية، والسكنى في الجنة.
    دعاء "يستشير" هو دعاء علّمه [[رسول الله (ص)]] لـ<nowiki/>[[أمير المؤمنين علي (ع)]]، ووصفه بأنه كنز من كنوز [[عرش الله]]. وقد أوصى بقراءته في كل حال، سواء في الشدة أو الرخاء. وردت في فضله ثوابات عديدة، منها نزول السكينة و<nowiki/>[[الرحمة الإلهية]]، والسكنى في [[الجنة]].


    سُمي هذا الدعاء بـ"يستشير" بسبب ورود كلمة "يستشير" في أحد فقراته. ومع ذلك، يعتبر بعض العلماء أن سند هذا الدعاء غير معتبر.
    سُمي هذا الدعاء بـ"يستشير" بسبب ورود كلمة "يستشير" في أحد فقراته. ومع ذلك، يعتبر بعض العلماء أن سند هذا الدعاء غير معتبر.


    ==التعريف والمكانة==
    ==التعريف والمكانة==
    ذكر السيد بن طاووس في كتابه "مهج الدعوات" أنّ رسول الله (ص) علّم أمير المؤمنين علي (ع) دعاءً وأمره بقراءته في كل حال، سواء في الشدة أو الرخاء، وأن يعلّمه لخلفائه ولا يترك قراءته حتى يلاقي الله. وقال رسول الله (ص): «يا علي! اقرأ هذا الدعاء كل صباح ومساء، فإنه كنز من كنوز عرش الله». فسأل أمير المؤمنين (ع): ما هو هذا الدعاء؟ فأجاب النبي (ص): "هذا دعاء سأعلمك إياه بعد أن أذكر لك ثوابه". وكان سلمان الفارسي حاضرًا أيضًا، فسأل أسئلة، فذكر رسول الله (ص) بعض الآثار الأخرى لهذا الدعاء.<ref name=":0">ابن طاووس، علي بن موسي، مهج الدعوات ومنهج العبادات، قم، دار الذخائر، چاپ اول، 1411ق، ص122.</ref>
    ذكر [[السيد بن طاووس]] في كتابه [[مهج الدعوات]] أنّ [[رسول الله (ص)]] علّم [[أمير المؤمنين علي (ع)]] دعاءً وأمره بقراءته في كل حال، سواء في الشدة أو الرخاء، وأن يعلّمه لخلفائه ولا يترك قراءته حتى يلاقي الله. وقال رسول الله (ص): «يا علي! اقرأ هذا الدعاء كل صباح ومساء، فإنه كنز من كنوز عرش الله». فسأل أمير المؤمنين (ع): ما هو هذا الدعاء؟ فأجاب النبي (ص): "هذا دعاء سأعلمك إياه بعد أن أذكر لك ثوابه". وكان سلمان الفارسي حاضرًا أيضًا، فسأل أسئلة، فذكر رسول الله (ص) بعض الآثار الأخرى لهذا الدعاء.<ref name=":0">ابن طاووس، علي بن موسي، مهج الدعوات ومنهج العبادات، قم، دار الذخائر، چاپ اول، 1411ق، ص122.</ref>


    وقد ذكر السيد بن طاووس عدة ثوابات لهذا الدعاء، منها:
    وقد ذكر السيد بن طاووس عدة ثوابات لهذا الدعاء، منها:
    سطر ٣٣: سطر ٣٣:
    * نزول السكينة والرحمة الإلهية.
    * نزول السكينة والرحمة الإلهية.
    * قضاء الحاجات.
    * قضاء الحاجات.
    * النجاة من عذاب القبر.
    * النجاة من [[عذاب القبر]].
    * السكنى في الجنة.
    * السكنى في [[الجنة]].
    * زوال الهموم من القلب.
    * زوال الهموم من القلب.
    * مغفرة الذنوب.
    * [[مغفرة الذنوب]].


    أما الكفعمي في كتابه "بلد الأمين"، فقد أورد نص الدعاء دون سلسلة سند، ولم يذكر آثاره.<ref name=":1">كفعمي، ابراهيم بن علي عاملي، البلد الأمين والدرع الحصين، بيروت، مؤسسه الاعلمي للمطبوعات، چاپ اول، 1418ق، ص380.</ref>
    أما الكفعمي في كتابه "بلد الأمين"، فقد أورد نص الدعاء دون سلسلة سند، ولم يذكر آثاره.<ref name=":1">كفعمي، ابراهيم بن علي عاملي، البلد الأمين والدرع الحصين، بيروت، مؤسسه الاعلمي للمطبوعات، چاپ اول، 1418ق، ص380.</ref>


    ==سبب تسمية الدعاء بـ"يستشير"==
    ==سبب تسمية الدعاء بـ"يستشير"==
    لم يذكر السيد بن طاووس<ref name=":0"/> ولا الكفعمي<ref name=":1"/> اسمًا للدعاء، بل أشارا إليه فقط كدعاء منسوب لأمير المؤمنين (ع). أما الشيخ عباس القمي في كتابه "مفاتيح الجنان"، فقد أطلق عليه اسم "دعاء يستشير".<ref>القمی، الشيخ عباس، مفاتيح الجنان، قم، الأسوة، ص78.</ref> ويُحتمل أن يكون الاسم مأخوذًا من عبارة «وَلا خَلْقٍ مِنْ عِبادِهِ يَسْتَشيرُ» الواردة في فقرات الدعاء الأولى.
    لم يذكر السيد بن طاووس<ref name=":0"/> ولا الكفعمي<ref name=":1"/> اسمًا للدعاء، بل أشارا إليه فقط كدعاء منسوب لأمير المؤمنين (ع). أما الشيخ عباس القمي في كتابه [[مفاتيح الجنان]]، فقد أطلق عليه اسم "دعاء يستشير".<ref>القمی، الشيخ عباس، مفاتيح الجنان، قم، الأسوة، ص78.</ref> ويُحتمل أن يكون الاسم مأخوذًا من عبارة «وَلا خَلْقٍ مِنْ عِبادِهِ يَسْتَشيرُ» الواردة في فقرات الدعاء الأولى.


    ==سند الدعاء==
    ==سند الدعاء==
    نقل السيد بن طاووس (المتوفى سنة 644 هـ)<ref>ابن فوطي، عبدالرزاق بن أحمد، الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في المأه السابعة، طهران، انجمن آثار ومفاخر فرهنگي، ج1، ص.
    نقل [[السيد بن طاووس]] (المتوفى سنة 644 هـ)<ref>ابن فوطي، عبدالرزاق بن أحمد، الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في المأه السابعة، طهران، انجمن آثار ومفاخر فرهنگي، ج1، ص.
    356.</ref> هذا الدعاء عن أبي عبد الله أحمد بن محمد بن غالب (المتوفى سنة 275 هـ).<ref>الذهبي، محمد بن أحمد، ميزان الاعتدال، بيروت، دار المعرفة للطباعة والنشر، 1382، ج1، ص142. </ref><ref>ابن أبي عاصم، عمرو، السنّة، بيروت، المكتب الإسلامي، ص542.</ref> وقد كان أحمد بن محمد بن غالب يختلق الأحاديث وينسبها كذبًا إلى المعصومين،<ref>الشوشتري، محمد تقي، قاموس الرجال، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، ج1، ص614.</ref><ref>ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي، الموضوعات، المدينة المنورة، المكتبة السلفية،ج2، ص134.</ref> وقد اعترف بذلك بنفسه.<ref>الخطيب البغدادي، أحمد بن علي، تاريخ بغداد، بيروت، دار الكتب العلمية، ج5، ص284.</ref><ref>، الذهبي، محمد بن أحمد،ميزان الاعتدال، بيروت، دار المعرفة للطباعة والنشر، ج1،ص141.</ref>
    356.</ref> هذا الدعاء عن أبي عبد الله أحمد بن محمد بن غالب (المتوفى سنة 275 هـ).<ref>الذهبي، محمد بن أحمد، ميزان الاعتدال، بيروت، دار المعرفة للطباعة والنشر، 1382، ج1، ص142. </ref><ref>ابن أبي عاصم، عمرو، السنّة، بيروت، المكتب الإسلامي، ص542.</ref> وقد كان أحمد بن محمد بن غالب يختلق الأحاديث وينسبها كذبًا إلى [[المعصوم]]،<ref>الشوشتري، محمد تقي، قاموس الرجال، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، ج1، ص614.</ref><ref>ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي، الموضوعات، المدينة المنورة، المكتبة السلفية،ج2، ص134.</ref> وقد اعترف بذلك بنفسه.<ref>الخطيب البغدادي، أحمد بن علي، تاريخ بغداد، بيروت، دار الكتب العلمية، ج5، ص284.</ref><ref>، الذهبي، محمد بن أحمد،ميزان الاعتدال، بيروت، دار المعرفة للطباعة والنشر، ج1،ص141.</ref>


    أما عبد الله بن أبي حبيبة وخليل بن سالم، وهما راويان آخران للدعاء، فلم يرد ذكرهما في كتب رجال الشيعة. ومع ذلك، ذكرت بعض مصادر أهل السنة أن عبد الله بن أبي حبيبة كان من صحابة رسول الله (ص).<ref>ابن حنبل، أحمد، مسند أحمد، بيروت، دار صادر، ج4، ص334.</ref><ref>الهيثمي، علي بن أبي بكر، مجمع الزوائد، بيروت، دار الكتب العلمية، ج5، ص82.</ref>
    أما عبد الله بن أبي حبيبة وخليل بن سالم، وهما راويان آخران للدعاء، فلم يرد ذكرهما في كتب رجال [[الشيعة]]. ومع ذلك، ذكرت بعض مصادر أهل السنة أن عبد الله بن أبي حبيبة كان من [[صحابة]] رسول الله (ص).<ref>ابن حنبل، أحمد، مسند أحمد، بيروت، دار صادر، ج4، ص334.</ref><ref>الهيثمي، علي بن أبي بكر، مجمع الزوائد، بيروت، دار الكتب العلمية، ج5، ص82.</ref>


    كذلك، لم يرد اسم الحرث بن عمير، وهو آخر راوي للدعاء، في مصادر الشيعة. ولكن بعض مصادر أهل السنة ذكرت أنه كان من أصحاب رسول الله (ص)<ref>ابن حجر العسقلاني، أحمد بن علي، فتح الباري، بيروت، دار المعرفه للطباعه والنشر|جلد=7|صفحه=393}}</ref> وأنه قُتل في عهد النبي (ص).<ref>ابن سيد الناس، محمد بن عبد الله، السيرة النبوية، مؤسسة عز الدين للطباعة والنشر، ج2، ص165.</ref>
    كذلك، لم يرد اسم الحرث بن عمير، وهو آخر راوي للدعاء، في مصادر الشيعة. ولكن بعض مصادر أهل السنة ذكرت أنه كان من أصحاب رسول الله (ص)<ref>ابن حجر العسقلاني، أحمد بن علي، فتح الباري، بيروت، دار المعرفه للطباعه والنشر|جلد=7|صفحه=393}}</ref> وأنه قُتل في عهد النبي (ص).<ref>ابن سيد الناس، محمد بن عبد الله، السيرة النبوية، مؤسسة عز الدين للطباعة والنشر، ج2، ص165.</ref>


    ==محتوى الدعاء==
    ==محتوى الدعاء==
    يبدأ الدعاء بالحمد والثناء على الله، وينتهي بالاعتراف بأن كل شيء بيد الله. ويتضمن الدعاء تعظيمًا للرب، وذكرًا لصفات الله، وإظهارًا لعجز العبد أمام عظمة الله، مع التأكيد على أن الله هو الواهب والمعزّ.
    يبدأ الدعاء بالحمد والثناء على الله، وينتهي بالاعتراف بأن كل شيء بيد الله. ويتضمن الدعاء تعظيمًا للرب، وذكرًا ل<nowiki/>[[صفات الله]]، وإظهارًا لعجز العبد أمام عظمة الله، مع التأكيد على أن الله هو الواهب والمُعزّ.


    كما وردت في الدعاء بعض الآيات القرآنية التي تتناسب مع محتواه، مثل:
    كما وردت في الدعاء بعض الآيات القرآنية التي تتناسب مع محتواه، مثل:


    الآيتان 5 و6 من سورة طه، الآية 285 من سورة البقرة، الآية 4 من سورة الممتحنة، الآية 2 منسورة الفاتحة، الآية 173 من سورة آل عمران.
    الآيتان 5 و6 من [[سورة طه]]، الآية 285 من [[سورة البقرة]]، الآية 4 من [[سورة الممتحنة]]، الآية 2 من [[سورة الفاتحة]]، الآية 173 من [[سورة آل عمران]].
    ==نص الدعاء==
    ==نص الدعاء==
    {{نقل قول دوقلو تاشو
    {{نقل قول دوقلو تاشو

    مراجعة ١٢:١٢، ٢٠ مارس ٢٠٢٥


                     (((هذه الصفحة لمستخدم أحمد)))
    



    ===========






    سؤال

    ما هو دعاء "يستشير"؟ ومن هو المعصوم الذي صدر عنه؟ وهل له سند معتبر؟


    دعاء "يستشير" هو دعاء علّمه رسول الله (ص) لـأمير المؤمنين علي (ع)، ووصفه بأنه كنز من كنوز عرش الله. وقد أوصى بقراءته في كل حال، سواء في الشدة أو الرخاء. وردت في فضله ثوابات عديدة، منها نزول السكينة والرحمة الإلهية، والسكنى في الجنة.

    سُمي هذا الدعاء بـ"يستشير" بسبب ورود كلمة "يستشير" في أحد فقراته. ومع ذلك، يعتبر بعض العلماء أن سند هذا الدعاء غير معتبر.

    التعريف والمكانة

    ذكر السيد بن طاووس في كتابه مهج الدعوات أنّ رسول الله (ص) علّم أمير المؤمنين علي (ع) دعاءً وأمره بقراءته في كل حال، سواء في الشدة أو الرخاء، وأن يعلّمه لخلفائه ولا يترك قراءته حتى يلاقي الله. وقال رسول الله (ص): «يا علي! اقرأ هذا الدعاء كل صباح ومساء، فإنه كنز من كنوز عرش الله». فسأل أمير المؤمنين (ع): ما هو هذا الدعاء؟ فأجاب النبي (ص): "هذا دعاء سأعلمك إياه بعد أن أذكر لك ثوابه". وكان سلمان الفارسي حاضرًا أيضًا، فسأل أسئلة، فذكر رسول الله (ص) بعض الآثار الأخرى لهذا الدعاء.[١]

    وقد ذكر السيد بن طاووس عدة ثوابات لهذا الدعاء، منها:

    أما الكفعمي في كتابه "بلد الأمين"، فقد أورد نص الدعاء دون سلسلة سند، ولم يذكر آثاره.[٢]

    سبب تسمية الدعاء بـ"يستشير"

    لم يذكر السيد بن طاووس[١] ولا الكفعمي[٢] اسمًا للدعاء، بل أشارا إليه فقط كدعاء منسوب لأمير المؤمنين (ع). أما الشيخ عباس القمي في كتابه مفاتيح الجنان، فقد أطلق عليه اسم "دعاء يستشير".[٣] ويُحتمل أن يكون الاسم مأخوذًا من عبارة «وَلا خَلْقٍ مِنْ عِبادِهِ يَسْتَشيرُ» الواردة في فقرات الدعاء الأولى.

    سند الدعاء

    نقل السيد بن طاووس (المتوفى سنة 644 هـ)[٤] هذا الدعاء عن أبي عبد الله أحمد بن محمد بن غالب (المتوفى سنة 275 هـ).[٥][٦] وقد كان أحمد بن محمد بن غالب يختلق الأحاديث وينسبها كذبًا إلى المعصوم،[٧][٨] وقد اعترف بذلك بنفسه.[٩][١٠]

    أما عبد الله بن أبي حبيبة وخليل بن سالم، وهما راويان آخران للدعاء، فلم يرد ذكرهما في كتب رجال الشيعة. ومع ذلك، ذكرت بعض مصادر أهل السنة أن عبد الله بن أبي حبيبة كان من صحابة رسول الله (ص).[١١][١٢]

    كذلك، لم يرد اسم الحرث بن عمير، وهو آخر راوي للدعاء، في مصادر الشيعة. ولكن بعض مصادر أهل السنة ذكرت أنه كان من أصحاب رسول الله (ص)[١٣] وأنه قُتل في عهد النبي (ص).[١٤]

    محتوى الدعاء

    يبدأ الدعاء بالحمد والثناء على الله، وينتهي بالاعتراف بأن كل شيء بيد الله. ويتضمن الدعاء تعظيمًا للرب، وذكرًا لصفات الله، وإظهارًا لعجز العبد أمام عظمة الله، مع التأكيد على أن الله هو الواهب والمُعزّ.

    كما وردت في الدعاء بعض الآيات القرآنية التي تتناسب مع محتواه، مثل:

    الآيتان 5 و6 من سورة طه، الآية 285 من سورة البقرة، الآية 4 من سورة الممتحنة، الآية 2 من سورة الفاتحة، الآية 173 من سورة آل عمران.

    نص الدعاء

    قالب:نقل قول دوقلو تاشو


    المصادر

    1. ١٫٠ ١٫١ ابن طاووس، علي بن موسي، مهج الدعوات ومنهج العبادات، قم، دار الذخائر، چاپ اول، 1411ق، ص122.
    2. ٢٫٠ ٢٫١ كفعمي، ابراهيم بن علي عاملي، البلد الأمين والدرع الحصين، بيروت، مؤسسه الاعلمي للمطبوعات، چاپ اول، 1418ق، ص380.
    3. القمی، الشيخ عباس، مفاتيح الجنان، قم، الأسوة، ص78.
    4. ابن فوطي، عبدالرزاق بن أحمد، الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في المأه السابعة، طهران، انجمن آثار ومفاخر فرهنگي، ج1، ص. 356.
    5. الذهبي، محمد بن أحمد، ميزان الاعتدال، بيروت، دار المعرفة للطباعة والنشر، 1382، ج1، ص142.
    6. ابن أبي عاصم، عمرو، السنّة، بيروت، المكتب الإسلامي، ص542.
    7. الشوشتري، محمد تقي، قاموس الرجال، قم، مؤسسة النشر الإسلامي، ج1، ص614.
    8. ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي، الموضوعات، المدينة المنورة، المكتبة السلفية،ج2، ص134.
    9. الخطيب البغدادي، أحمد بن علي، تاريخ بغداد، بيروت، دار الكتب العلمية، ج5، ص284.
    10. ، الذهبي، محمد بن أحمد،ميزان الاعتدال، بيروت، دار المعرفة للطباعة والنشر، ج1،ص141.
    11. ابن حنبل، أحمد، مسند أحمد، بيروت، دار صادر، ج4، ص334.
    12. الهيثمي، علي بن أبي بكر، مجمع الزوائد، بيروت، دار الكتب العلمية، ج5، ص82.
    13. ابن حجر العسقلاني، أحمد بن علي، فتح الباري، بيروت، دار المعرفه للطباعه والنشر|جلد=7|صفحه=393}}
    14. ابن سيد الناس، محمد بن عبد الله، السيرة النبوية، مؤسسة عز الدين للطباعة والنشر، ج2، ص165.

    رده:دعا

    قالب:ارزیابی