انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أفكار تقريبية لآية الله البروجردي»

لا يوجد ملخص تحرير
(أنشأ الصفحة ب' {{شروع متن}} {{سوال}} ما هي الأفكار والرؤى التي كان يحملها آية الله البروجردي حول تقريب المذاهب؟ {{پایان سوال}} {{پاسخ}} {{درگاه|حوزه وروحانیت}} كان آية الله البروجردي من أولئك الذين أولوا اهتمامًا كبيرًا للتقريب بين المذاهب. كان يرى أن تنظ...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٧: سطر ٧:
{{پاسخ}}
{{پاسخ}}
{{درگاه|حوزه وروحانیت}}
{{درگاه|حوزه وروحانیت}}
كان [[آية الله البروجردي]] من أولئك الذين أولوا اهتمامًا كبيرًا [[التقريب بين المذاهب|للتقريب بين المذاهب]]. كان يرى أن تنظيم قضية "الوحدة بين المذاهب" هو من المهامّ الحيوية لكل عالم شيعي، ويجب السعي لتحقيقها. وبحسب [[الشهيد مطهري]]: "كان المرحوم البروجردي عاشقًا ومولعًا بالوحدة الإسلامية."
كان [[آية الله البروجردي]] ممن أولوا اهتمامًا كبيرًا [[التقريب بين المذاهب|للتقريب بين المذاهب]]. كان يرى أن تنظيم قضية "الوحدة بين المذاهب" هو من المهامّ الحيوية لكل عالم شيعي، ويجب السعي لتحقيقها. وبحسب [[الشهيد مطهري]]: "كان المرحوم البروجردي عاشقًا ومولعًا بالوحدة الإسلامية."


تمثّل اهتمام البروجردي بقضية الوحدة الإسلامية في دعمه [[دار التقريب بين المذاهب الإسلامية|لدار التقريب بين المذاهب الإسلامية]] وإقامة علاقات ودية مع مفتي مصر ورؤساء [[جامعة الأزهر]] - الشيخ عبد المجيد سليم و<nowiki/>[[الشيخ محمود شلتوت]] - مما أدى في النهاية إلى الفتوى التاريخية لشلتوت في 7 ربيع الأول 1378 هـ، والتي أجازت فيها اتباع المذهب الجعفري.
تمثّل اهتمام البروجردي بقضية الوحدة الإسلامية في دعمه [[دار التقريب بين المذاهب الإسلامية|لدار التقريب بين المذاهب الإسلامية]] وإقامة علاقات ودية مع مفتي مصر ورؤساء [[جامعة الأزهر]] - الشيخ عبد المجيد سليم و<nowiki/>[[الشيخ محمود شلتوت]] - مما أدى في النهاية إلى الفتوى التاريخية لشلتوت في 7 ربيع الأول 1378 هـ، والتي أجازت فيها اتباع المذهب الجعفري.
٧٢٠

تعديل