٧٬٣٨٦
تعديل
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٣: | سطر ٣: | ||
ما هي العناصر المعنویة التي يمكن أن تسبب الكوارث؟ | ما هي العناصر المعنویة التي يمكن أن تسبب الكوارث؟ | ||
{{پایان سوال}} | {{پایان سوال}} | ||
{{پاسخ}} | {{پاسخ}} | ||
يمكن أن تسبب العناصر المادية و المعنویة المختلفة فی تسبب المصائب و المشاكل الدنيوية. من الأسباب المعنویة للكوارث الخطايا کالظلم و الربا و قطیعة الرحم؛ عد علماء المسلمين الاختبار البشري كأحد أسباب الكوارث و الصبر عليها يمكن أن يؤدي إلى نمو الإنسان و تميزه الروحي؛ كلما عانى الإنسان من الغفلة و الكبریاء فإن المعاناة من هذة الالمصاعب و الکوارث باستطاعتها ان توجه الانسان الی الله تعالی. | يمكن أن تسبب العناصر المادية و المعنویة المختلفة فی تسبب المصائب و المشاكل الدنيوية. من الأسباب المعنویة للكوارث الخطايا کالظلم و الربا و قطیعة الرحم؛ عد علماء المسلمين الاختبار البشري كأحد أسباب الكوارث و الصبر عليها يمكن أن يؤدي إلى نمو الإنسان و تميزه الروحي؛ كلما عانى الإنسان من الغفلة و الكبریاء فإن المعاناة من هذة الالمصاعب و الکوارث باستطاعتها ان توجه الانسان الی الله تعالی. | ||
سطر ٢٥: | سطر ٢٤: | ||
==كفارة الذنوب== | ==كفارة الذنوب== | ||
أحيانًا يصاب الإنسان بمصائب ومصاعب و أمراض حتى يغسل جزء من ذنوبه في هذة الدنيا و قبل أن یموت و کی لا يصاب بآلام شديدة ومؤلمة في الآخرة. | أحيانًا يصاب الإنسان بمصائب ومصاعب و أمراض حتى يغسل جزء من ذنوبه في هذة الدنيا و قبل أن یموت و کی لا يصاب بآلام شديدة ومؤلمة في الآخرة. | ||
لقد عد الإمام علي (ع) المرض لتقليل المعاصي و عرفه الإمام الرضا (ع) كمصدر للتطهير و الرحمة. | لقد عد الإمام علي (ع) المرض لتقليل المعاصي و عرفه الإمام الرضا (ع) كمصدر للتطهير و الرحمة. | ||
{{پایان پاسخ}} | {{پایان پاسخ}} | ||
{{پایان متن}} | {{پایان متن}} | ||
تعديل