الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عناصر الکوارث المعنوية»

ط
(أنشأ الصفحة ب'{{شروع متن}} {{سوال}} ما هي العناصر المعنویة التي يمكن أن تسبب الكوارث؟ {{پایان سوال}} {{پاسخ}} يمك...')
 
سطر ١٨: سطر ١٨:
أحد أهداف الكوارث هو اختبار البشر؛ اختبار البشر هو من سنن الله تعالی التی یختبر بها عباده دائما في مشاهد مختلفة؛ سلامة البحارين. وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ(البقرة 2: 155)
أحد أهداف الكوارث هو اختبار البشر؛ اختبار البشر هو من سنن الله تعالی التی یختبر بها عباده دائما في مشاهد مختلفة؛ سلامة البحارين. وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ(البقرة 2: 155)
كما يمتحن الله الإنسان بالشرور و الخیرات: ... وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً...
كما يمتحن الله الإنسان بالشرور و الخیرات: ... وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً...
قالوا: كيف حالك يا أمراء المؤمنين؟ قال الإمام: إنه شر! قالوا: هذة الكلمة  لاتناسب مثلك! قال الإمام رداً عليهم استنادا الی الآية السابقة: «فَالْخَيرُ الصِّحَّةُ وَ الْغِنَى‏ وَ الشَّرُّ الْمَرَضُ وَ الْفَقْرُ ابْتِلَاءً وَ اخْتِبَاراً؛ و عليه فسر الإمام "الخير" بالصحة و "الشر" بالمرض و الفقر. [5]
قالوا: كيف حالك يا أمراء المؤمنين؟ قال الإمام: إنه شر! قالوا: هذة الكلمة  لاتناسب مثلك! قال الإمام رداً عليهم استنادا الی الآية السابقة: «فَالْخَيرُ الصِّحَّةُ وَ الْغِنَى‏ وَ الشَّرُّ الْمَرَضُ وَ الْفَقْرُ ابْتِلَاءً وَ اخْتِبَاراً؛ و عليه فسر الإمام "الخير" بالصحة و "الشر" بالمرض و الفقر. [5]


==الصحوة من الغفلة==
==الصحوة من الغفلة==
٧٬٢٣٠

تعديل