الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عناصر ضعف الإيمان»

من ويكي باسخ
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{شروع متن}}
{{شروع متن}}
{{سوال}}
{{سوال}}
ما هي العناصر التی تسبب في ضعف الایمان و فتوره؟
ما هي العناصر التی تسبب في ضعف الإیمان و فتوره؟
{{پایان سوال}}
{{پایان سوال}}
{{پاسخ}}
{{پاسخ}}
ان عناصر تضعیف الایمان مختلفة فان بعضا منها هو التعلق بالدنیا، اتباع الهوی و الشهوات و الغفلة عن ذکر الله تعالی.
ان عناصر تضعیف الإیمان مختلفة فان بعضا منها هو التعلق بالدنیا، اتباع الهوی و الشهوات و الغفلة عن ذکر الله تعالی.


==التعلق بالدنیا==
==التعلق بالدنیا==
سطر ١٣: سطر ١٣:


==الغفلة==
==الغفلة==
الغفلة عن الله الرحمن و الغفلة عن تاثیر النبي و الائمة علیهم جمیعا السلام في الحیاة یضعف الایمان؛ الانسان احیانا ینسی بانه مسافر في هذة الدنیا و انه یجب علیه ان یتجه من الدنیا الناقصة الي کماله؛ و قد عبر عن هکذا انسان في المصطلحات الدینیة بالسکران و النائم.
الغفلة عن الله الرحمن و الغفلة عن تاثیر النبي و الائمة علیهم جمیعا السلام في الحیاة یضعف الإیمان؛ الانسان احیانا ینسی بانه مسافر في هذة الدنیا و انه یجب علیه ان یتجه من الدنیا الناقصة الي کماله؛ و قد عبر عن هکذا انسان في المصطلحات الدینیة بالسکران و النائم.
لذلک یتوجب القیام بتعزیز اسس الایمان فی کیاننا بالابتعاد عن هذة الامور.
لذلک یتوجب القیام بتعزیز اسس الإیمان فی کیاننا بالابتعاد عن هذة الامور.
{{پایان متن}}
{{پایان متن}}
==منابع==
==منابع==

مراجعة ١٠:٠٤، ٦ نوفمبر ٢٠٢٢

المسألة

ما هي العناصر التی تسبب في ضعف الإیمان و فتوره؟

ان عناصر تضعیف الإیمان مختلفة فان بعضا منها هو التعلق بالدنیا، اتباع الهوی و الشهوات و الغفلة عن ذکر الله تعالی.

التعلق بالدنیا

ان الدنیا في نفسها ذات قیمة؛ لکن التعلق بها عُدد من اسباب الانحراف؛ و حسب مقولة علماء الاخلاق، یجب ان لا ینظر الي الدنیا بصیغة مستقلة و علی حدة و یجب ان لا ینظر الیها لنفسها فقط؛ و انما الدنیا اداة للتوصل الي امور ذات قیمة اکبر.

اتباع الهوی و الشیطان

ان هوی النفس یجر بالانسان الي الانتباه الی الدنیا و حسب و یزین له الشیطان ذلک و یؤیده؛ ان الشیطان یدعو الانسان الی القیام باعمال تسبب في ضعف ایمان الانسان بوعود واهیة؛ و کذلک یمنع الانسان بالقیام بالاعمال الصالحة بترهیبه من مغبتها.

الغفلة

الغفلة عن الله الرحمن و الغفلة عن تاثیر النبي و الائمة علیهم جمیعا السلام في الحیاة یضعف الإیمان؛ الانسان احیانا ینسی بانه مسافر في هذة الدنیا و انه یجب علیه ان یتجه من الدنیا الناقصة الي کماله؛ و قد عبر عن هکذا انسان في المصطلحات الدینیة بالسکران و النائم. لذلک یتوجب القیام بتعزیز اسس الإیمان فی کیاننا بالابتعاد عن هذة الامور.

منابع