الفرق بين المراجعتين لصفحة: «دین النبي الاعظم ما قبل البعثة»

من ويكي باسخ
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
سطر ٢١: سطر ٢١:
[[es:La religión del Profeta del Islam antes de su misión profética]]
[[es:La religión del Profeta del Islam antes de su misión profética]]
[[ps:د اسلام د پېغمبر (ص) دین د بعثت نه مخکې]]
[[ps:د اسلام د پېغمبر (ص) دین د بعثت نه مخکې]]
[[ur:بعثت سے پہلے پیغمبر اکرمؐ کا دین]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٠٥، ٩ أكتوبر ٢٠٢٢

المسألة

ما هو الدین الذي کان یدین الله به النبي الاعظم (ص) قبل بعثته؟


هناك آراء مختلفة حول دين نبي الإسلام قبل النبوة و من بين هذه الأقوال، اليهودية و المسيحية و دين الحنيف (شريعة النبي إبراهيم عليه السلام)؛ و مع ذلك فإن الأصل المحدد في هذا السياق هو أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان موحدًا قبل بعثته و كان دائمًا يكره الأصنام؛ تم الاستدلال بالحجج التالية لهذا الادعاء:

  • أكد الإمام علي (ع) و أ مام المطلعين بتاريخ نبي الله (ص) انفصاله عن الشرك و الخطيئة و ذكره هو و أهله بالتوحيد.
  • كان لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أسلاف موحِّدون بحسب التاريخ وتأكيد الأحاديث و كان أسلافه من أتباع الديانة الحنيفية و أتباع النبي إبراهيم عليه السلام.
  • التقى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم راهبًا اسمه بحيرا أثناء رحلة إلى الشام عندما كان صغيرًا؛ عندما رأى الراهب بحيرا آيات النبوة في وجه الشاب محمد صلی الله علیه و آله و سلم اختبارا له جعله يقسم بصنمين "اللات" و "العزي" فقال النبي في جواب بحيرا: لا تَسألنی بِهِما فَوَ اللّه ما أبغضتُ شَیئَاً بُغضهما.
  • في المصادر التاريخية ذكر لعبادة الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم) التي كانت تؤدى قبل البعثة مثل الصلاة و الصوم و الحج؛ العزلة في الكهف المعروف من عادات الرسول القديمة؛ لم يكن الحج النبوي متوافقاً مع عادات المشركين التي ارتبطت بشعار الشرك؛ و نزل توافق الحج النبوي مع الحج الإبراهيمي في شعائر مثل الوقوف بعرفات.