الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مستخدم:Translation/ملعب2»

    من ويكي باسخ
    لا ملخص تعديل
    لا ملخص تعديل
    سطر ١: سطر ١:


    مَنْ هو مؤلف كتاب "الفقه والمصلحة" وما محتواه؟


    {{شروع متن}}
    كتاب "الفقه والمصلحة" هو من تأليف أبو القاسم علي دوست (مواليد 1340 هـ.ش)، والذي فاز بجائزة كتاب العام للجمهورية الإسلامية عام 1389 هـ.ش، وجائزة كتاب العام للحوزة العلمية في نفس العام. يهدف كتاب "الفقه والمصلحة" إلى تحديد مكانة ووظائف المصلحة وطريقة تشخيصها بناءً على أصول ومصادر فقه أهل البيت (ع). ينظر هذا الكتاب في القضايا المستجدة والاحتياجات الحديثة.
    {{سوال}}
    كم مرة وردت كلمة القرآن في القرآن الكريم؟
    {{پایان سوال}}
    {{پاسخ}}
    {{درگاه|قرآن}}
    تكررت كلمة "القرآن" أكثر من 60 مرة وبأشكال مختلفة في الآيات القرآنية، ولكلّ منها رسالة محدّدة. وبطبيعة الحال فإنّ كلمة القرآن لا تعني دائماً الكتاب الإلهي. فمثلا تكررت هذه الكلمة مرّتين في الآية 78 من [[سورة الإسراء]]، وهي لا تعني كتاب الله، بل بداية وقت صلاة الصبح، أي الفجر.


    يستكشف هذا الكتاب دور المصلحة في علم الفقه. وقد صرّح مؤلف الكتاب قائلاً: "إن الأهمية الكبيرة للمصلحة وعدم وجود منهج ثابت دفعاني لإجراء بحوث مفصلة في هذا المجال، والتي تم جمع نتائجها في كتاب الفقه والمصلحة."


    == فهرست آيات ==
    ==التعریف بالکتاب////==
    === القرآن ===
    يسعى كتاب "الفقه والمصلحة" من خلال منظور مقارن إلى تحديد مكانة ووظائف المصلحة وطريقة تشخيصها بناءً على أصول ومصادر فقه أهل البيت (ع). وقد اتخذ هذا الكتاب نظرة تجاه القضايا والاحتياجات المستجدة.[1]
    # [[سورة البقرة|سورة البقرة]]، الآية 185: {{قرآن|شَهْرُ رَمَضانَ الَّذي أُنْزِلَ فيهِ الْقُرْآنُ هُديً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدي وَ الْفُرْقانِ …|ترجمه=|سورة=البقرة|الآيه=185}}؛
    # [[سورة النساء|سورة النساء]]، الآية 82: {{قرآن|أَ فَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فيهِ اخْتِلافاً كَثيراً|ترجمه=|سورة=النساء|الآيه=82}}؛
    # [[سورة المائدة|سورة المائدة]]، الآية 101: {{قرآن|يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَ إِنْ تَسْئَلُوا عَنْها حينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْها وَ اللَّهُ غَفُورٌ حَليمٌ|ترجمه=|سورة=المائدة|الآيه=101}}؛
    # [[سورة الأنعام|سورة الأنعام]]، الآية 19: {{قرآن|أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ …|ترجمه=|سورة=الأنعام|الآيه=19}}؛
    # [[سورة الأعراف|سورة الأعراف]]، الآية 204: {{قرآن|وَ إِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَ أَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ|ترجمه=|سورة=الأعراف|الآيه=204}}؛
    # [[سورة التوبة|سورة التوبة]]، الآية 111: {{قرآن|وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراه وَ الْإِنْجيلِ وَ الْقُرْآنِ وَ مَنْ أَوْفي بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ الْعَظيمُ|ترجمه=|سورة=التوبة|الآيه=111}}؛
    # [[سورة يونس|سورة يونس]]، الآية 37: {{قرآن|وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَري مِنْ دُونِ اللَّهِ|ترجمه=|سورة=يونس|الآيه=37}}؛
    # [[سورة يوسف|سورة يوسف]]، الآية 3: {{قرآن|نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَ إِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلينَ|ترجمه=|سورة=يوسف|الآيه=3}}؛
    # [[سورة الحجر|سورة الحجر]]، الآية 87: {{قرآن|وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثاني وَ الْقُرْآنَ الْعَظيمَ|ترجمه=|سورة=الحجر|الآيه=87}}؛
    # سورة الحجر، الآية 91: {{قرآن|الَّذينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضينَ|ترجمه=|سورة=حجر|الآيه=91}}؛
    # [[سورة نالحل|سورة النحل]]، الآية 98: {{قرآن|فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ|ترجمه=|سورة=النحل|الآيه=98}}؛
    # [[سورة إسراء|سورة الإسراء]]، الآية 9: {{قرآن|إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدي لِلَّتي هِيَ أَقْوَمُ|ترجمه=|سورة=الإسراء|الآيه=9}}؛
    # سورة الإسراء، الآية 41: {{قرآن|وَ لَقَدْ صَرَّفْنا في هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَ ما يَزيدُهُمْ إِلاَّ نُفُوراً|ترجمه=|سورة=الإسراء|الآيه=41}}؛
    # سورة الإسراء، الآية 45: {{قرآن|وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَه حِجاباً مَسْتُوراً|ترجمه=|سورة=الإسراء|الآيه=45}}؛
    # سورة الإسراء، الآية 46: {{قرآن|وَ جَعَلْنا عَلي قُلُوبِهِمْ أَكِنَّه أَنْ يَفْقَهُوهُ وَ في آذانِهِمْ وَقْراً وَ إِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلي أَدْبارِهِمْ نُفُوراً|ترجمه=|سورة=الإسراء|الآيه=46}}؛
    # سورة الإسراء، الآية 60: {{قرآن|وَ إِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَ ما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتي أَرَيْناكَ إِلاَّ فِتْنَه لِلنَّاسِ وَ الشَّجَرَه الْمَلْعُونَه فِي الْقُرْآنِ وَ نُخَوِّفُهُمْ فَما يَزيدُهُمْ إِلاَّ طُغْياناً كَبيراً|ترجمه=|سورة=الإسراء|الآيه=60}}؛
    # سورة الإسراء، الآية 82: {{قرآن|وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَه لِلْمُؤْمِنينَ وَ لا يَزيدُ الظَّالِمينَ إِلاَّ خَساراً|ترجمه=|سورة=الإسراء|الآيه=82}}؛
    # سورة الإسراء، الآية 88: {{قرآن|قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلي أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهيراً|ترجمه=|سورة=الإسراء|الآيه=88}}؛
    # سورة الإسراء، الآية 89: {{قرآن|وَ لَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ في هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبي أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً|ترجمه=|سورة=الإسراء|الآيه=89}}؛
    # [[سورة الكهف|سورة الكهف]]، الآية 54: {{قرآن|وَ لَقَدْ صَرَّفْنا في هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَ كانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً|ترجمه=|سورة=الكهف|الآيه=54}}؛
    # [[سورة طه|سورة طه]]، الآية 2: {{قرآن|ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقي‏|ترجمه=|سورة=طه|الآيه=2}}؛
    # [[سورة الفرقان|سورة الفرقان]]، الآية 30: {{قرآن|وَ قالَ الرَّسُولُ يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً|ترجمه=|سورة=الفرقان|الآيه=30}}؛
    # سورة الفرقان، الآية 32: {{قرآن|وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَه واحِدَه كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ وَ رَتَّلْناهُ تَرْتيلاً|ترجمه=|سورة=الفرقان|الآيه=32}}؛
    # [[سورة النمل|سورة النمل]]، الآية 1: {{قرآن|طس تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ وَ كِتابٍ مُبينٍ|ترجمه=|سورة=النمل|الآيه=1}}؛
    # سورة النمل، الآية 6: {{قرآن|وَ إِنَّكَ لَتُلَقَّي الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكيمٍ عَليمٍ|ترجمه=|سورة=النمل|الآيه=6}}؛
    # سورة النمل، الآية 76: {{قرآن|إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلي بَني إِسْرائيلَ أَكْثَرَ الَّذي هُمْ فيهِ يَخْتَلِفُونَ|ترجمه=|سورة=النمل|الآيه=76}}؛
    # سورة النمل، الآية 92: {{قرآن|وَ أَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدي فَإِنَّما يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَقُلْ إِنَّما أَنَا مِنَ الْمُنْذِرينَ|ترجمه=|سورة=النمل|الآيه=92}}؛
    # [[سورة القصص|سورة القصص]]، الآية 85: {{قرآن|إِنَّ الَّذي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلي مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ بِالْهُدي وَ مَنْ هُوَ في ضَلالٍ مُبينٍ|ترجمه=|سورة=القصص|الآيه=85}}؛
    # [[سورة الروم|سورة الروم]]، الآية 58: {{قرآن|وَ لَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ في هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَ لَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآيَه لَيَقُولَنَّ الَّذينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ مُبْطِلُونَ|ترجمه=|سورة=الروم|الآيه=58}}؛
    # [[سورة سبأ|سورة سبأ]]، الآية 31: {{قرآن|وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَ لا بِالَّذي بَيْنَ يَدَيْهِ …|ترجمه=|سورة=سبأ|الآيه=31}}؛
    # [[سورة يس|سورة يس]]، الآية 2: {{قرآن|وَ الْقُرْآنِ الْحَكيمِ|ترجمه=|سورة=يس|الآيه=2}}؛
    # [[سورة ص|سورة ص]]، الآية 1: {{قرآن|ص وَ الْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ|ترجمه=|سورة=ص|الآيه=1}}؛
    # [[سورة الزمر|سورة الزمر]]، الآية 27: {{قرآن|وَ لَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ في هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ|ترجمه=|سورة=الزمر|الآيه=27}}؛
    # [[سورة فصلت|سورة فصلت]]، الآية 26: {{قرآن|وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهذَا الْقُرْآنِ وَ الْغَوْا فيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ|ترجمه=|سورة=الزمر|الآيه=27}}؛
    # [[سورة الزخرف|سورة الزخرف]]، الآية 31: {{قرآن|وَ قالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلي رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظيمٍ|ترجمه=|سورة=الزخرف|الآيه=31}}؛
    # [[سورة الأحقاف|سورة الأحقاف]]، الآية 29: {{قرآن|وَ إِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلي قَوْمِهِمْ مُنْذِرينَ|ترجمه=|سورة=الأحقاف|الآيه=29}}؛
    # [[سورة محمد|سورة محمد]]، الآية 24: {{قرآن|أَ فَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلي قُلُوبٍ أَقْفالُها|ترجمه=|سورة=محمد|الآيه=24}}؛
    # [[سورة ق|سورة ق]]، الآية 1: {{قرآن|ق وَ الْقُرْآنِ الْمَجيدِ|ترجمه=|سورة=ق|الآيه=1}}؛
    # [[سورة القمر|سورة القمر]]، آيات 17 و22 و32 و40: {{قرآن|وَ لَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ|ترجمه=|سورة=القمر|الآيه=17}}؛
    # [[سورة الرحمن|سورة الرحمن]]، الآية 2: {{قرآن|عَلَّمَ الْقُرْآنَ|ترجمه=|سورة=الرحمن|الآيه=2}}؛
    # [[سورة الحشر|سورة الحشر]]، الآية 21: {{قرآن|لَوْ أَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْآنَ عَلَيٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ|ترجمه=|سورة=الحشر|الآيه=21}}؛
    # [[سورة المزمل|سورة المزمل]]، الآية 4: {{قرآن|... وَ رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتيلاً|ترجمه=|سورة=المزمل|الآيه=4}}؛
    # سورة المزمل، الآية 20: {{قرآن|فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ|ترجمه=|سورة=المزمل|الآيه=20}}؛
    # [[سورة الإنسان|سورة الإنسان]]، الآية 23: {{قرآن|إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزيلاً|ترجمه=|سورة=الإنسان|الآيه=23}}؛
    # [[سورة الانشقاق|سورة الانشقاق]]، الآية 21: {{قرآن|وَ إِذا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ|ترجمه=|سورة=الانشقاق|الآيه=21}}.


    === قرآن ===
    وصف علي دوست هذا الكتاب بأنه ثمرة سنوات طويلة من التدريس، والتي تم في النهاية صياغتها في شكل خطة بحثية. كما تم عرض أجزاء مختلفة من هذا الكتاب في جلسات علمية بحضور مفكرين، ونشرت أجزاء منه كمقالات علمية في مجلات محكمة.[2]
    # سورة يونس الآية 61: {{قرآن|وَ ما تَكُونُ في شَأْنٍ وَ ما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَ لا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً …|ترجمه=|سورة=يونس|الآيه=61}}؛
    # سورة الحجر، الآية 1: {{قرآن|الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ قُرْآنٍ مُبينٍ|ترجمه=|سورة=الحجر|الآيه=1}}؛
    # سورة يس، الآية 69: {{قرآن|وَ ما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ وَ ما يَنْبَغي لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَ قُرْآنٌ مُبينٌ|ترجمه=|سورة=يس|الآيه=69}}؛
    # [[سورة البروج|سورة البروج]]، الآية 21: {{قرآن|بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجيدٌ|ترجمه=|سورة=البروج|الآيه=21}}.
    قرآن در الآية 78 سورة الإسراء به معناي وقت نماز صبح يعني طلوع فجر است: {{قرآن|أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلي غَسَقِ اللَّيْلِ وَ قُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً|ترجمه=}}


    '''قرآن''' در اين الآية به معنى چيزى است كه قرائت مى‏‌شود و'''قرآن فجر''' روى هم رفته اشاره به نماز صبح دارد.<ref>مكارم شيرازى، ناصر، تفسير نمونه، تهران، دار الكتب الإسلاميه، چاپ دهم، 1371ش، ج12، ص222.</ref>
    يستعرض هذا الكتاب دور المصلحة في علم الفقه. من خلال طرح أسئلة مثل: ما هي المصلحة؟ هل لدينا مصلحة شرعية أم لا؟ إذا كانت لدينا مصلحة شرعية، فما هي معايير تشخيص المصلحة الشرعية؟ ما هي الهيئة المختصة بالتشخيص؟ أو من هو المسؤول عن التشخيص؟ ما هي مؤشرات المصلحة؟ وما هي أصول المصلحة؟ وغير ذلك.


    === قرآناً ===
    كما يتناول الكتاب مسألة مدى فعالية المصلحة في الفقه. هل يمكننا وضع المصلحة إلى جانب الأدلة الشرعية الأخرى، أم أن المصلحة لا تمتلك نفس القوة الدليلية مثل القرآن والسنة والعقل في الكشف أو تنفيذ الأحكام.[3] ويُذكر أن رؤية الكتاب بشكل عام هي رؤية مقارنة بين فقه أهل السنة وفقه الشيعة. حيث تم استخدام حوالي 500 مصدر مباشر من كتب الشيعة وأهل السنة في هذا الكتاب.[4]
    # سورة يوسف، الآية 2: {{قرآن|إِنَّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون|ترجمه=}}؛
    # [[سورة الرعد|سورة الرعد]]، الآية 31: {{قرآن|وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى‏ بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَميعاً|ترجمه=اگر بوسيله؛ قرآن، كوه‌‏ها به حركت درآيند يا زمين‌ها قطعه قطعه شوند، يا بوسيله؛ آن با مردگان سخن گفته شود، (باز هم ايمان نخواهند آورد!) ولى همه كارها در اختيار خداست!}}؛
    # سورة الإسراء، الآية 106: {{قرآن|وَ قُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَي النَّاسِ عَلي مُكْثٍ وَ نَزَّلْناهُ تَنْزيلاً|ترجمه=}}؛
    # سورة طه، الآية 113: {{قرآن|وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا وَ صَرَّفْنا فيهِ مِنَ الْوَعيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً|ترجمه=}}؛
    # سورة الزمر، الآية 28: {{قرآن|قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُون|ترجمه=}}؛
    # سورة فصلت، الآية 3: {{قرآن|كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُون|ترجمه=}}؛
    # سورة فصلت، الآية 44: {{قرآن|وَ لَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً أَعْجَمِيًّا لَقالُوا لَوْ لا فُصِّلَتْ آياتُهُ ءَ أَعْجَمِيٌّ وَ عَرَبِيٌّ …|ترجمه=}}؛
    # [[سورة الشورى|سورة الشورى]]، الآية 7: {{قرآن|وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُري وَ مَنْ حَوْلَها …|ترجمه=}}؛
    # سورة الزخرف، الآية 3: {{قرآن|إِنَّا جَعَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون|ترجمه=}}؛
    # [[سورة الجن|سورة الجن]]، الآية 1: {{قرآن|قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً|ترجمه=}}.


    === بالقرآن ===
    فاز هذا الكتاب بجائزة كتاب العام للجمهورية الإسلامية في مجال الفقه والأصول عام 1389 هـ.ش، وبجائزة كتاب العام للحوزة العلمية في نفس العام، وبجائزة الدورة السابعة لمهرجان العلامة الطباطبائي عام 1390 هـ.ش.[5]
    # سورة طه، الآية 114: {{قرآن|فَتَعالَي اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَ لا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضي إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَ قُلْ رَبِّ زِدْني عِلْماً|ترجمه=}}؛
    # سورة ق، الآية 45: {{قرآن|نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَقُولُونَ وَ ما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ وَعيدِ|ترجمه=|سورة=ق|الآية=45}}.


    === بقرآن ===
    {{جعبه نقل قول|يقول علي دوست:
    # سورة يونس، الآية 15: {{قرآن|وَ إِذا تُتْلي عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ|ترجمه=}}.
    "في عام 1360 هـ.ش، أثناء دراستي في مرحلة الخارج، طرح عليّ سؤال حول المصلحة وقانون الأهم والمهم: كيف يمكن الاستفادة من المصلحة دون الوقوع في مخاطرها... إن الأهمية الكبيرة للمصلحة وعدم وجود منهج ثابت دفعاني لإجراء بحوث مفصلة في هذا المجال، والتي تم جمع نتائجها في كتاب الفقه والمصلحة."[6] }}


    === لقرآن ===
    ==المؤلف==
    # [[سورة الواقعة|سورة الواقعة]]، الآية 77: {{قرآن|إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَريمٌ|ترجمه=|سورة=الواقعة|الآيه=77}}
    وُلد أبو القاسم علي دوست عام 1340 هـ.ش في مدينة أبركوه التابعة لمحافظة يزد. التحق بالحوزة العلمية في شيراز عام 1354 هـ.ش، وواصل دراسته الحوزوية في مدرسة إيمانية شيراز تحت إدارة الشهيد دستغيب. هاجر إلى مدينة قم عام 1355 هـ.ش. درس معظم كتب الرسائل والمكاسب والكفاية عند آية الله ستوده، كما استفاد من دروس آية الله كريمي جهرمي وآية الله صلواتي. بدأ حضور دروس الخارج عام 1361 هـ.ش، وتعلم أصول الفقه لمدة عامين بشكل خاص عند آية الله خاتم يزدي.


    === قرآنه ===
    من بين أساتذته: آيات الله فضل اللنكراني، وميرزا جواد تبريزي، وناصر مكارم شيرازي، وبالأخص آية الله وحيد الخراساني. كما درس الفلسفة وكتاب الأسفار الأربعة. بدأ علي دوست تدريس الرسائل والمكاسب في مدرسة آية الله گلپايگاني عام 1371-1372 هـ.ش. بدأ تدريس خارج الأصول عام 1375 هـ.ش، وخارج الفقه عام 1382 هـ.ش، وبدأ تدريس فلسفة الفقه عام 1389 هـ.ش في المدرسة العليا خاتم الأوصياء (عج). من بين مؤلفاته: "الفقه والعقل"، "الفقه والعرف"، "الفقه والمصلحة"، "فقه وحقوق العقود"، "أدلة عامة قرآنية"، "أدلة عامة روائية"، و"فقه الفن".[7]
    قرآن در دو الآية به معناي اصلاحي كتاب آسماني حضرت محمد(ص) نيست وبه معناي لغوي آن يعني خواندن مي‌باشد.‏<ref>طباطبايى، محمدحسين، الميزان في تفسير القرآن، ترجمه: محمد باقر موسوي همداني، قم، دفتر انتشارات اسلامى، چاپ پنجم، 1374ش، ج20، ص174.</ref>
    # [[سورة القيامة|سورة القيامة]]، الآية 17: {{قرآن|إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَ قُرْآنَهُ|ترجمه=}}؛
    # سورة القيامة، الآية 18: {{قرآن|فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَه|ترجمه=}}.


    {{پایان پاسخ}}
    ==المحتوى==
    {{جعبه نقل قول|يمكن للمصلحة أن تكون فعالة سواء في اكتشاف الأحكام أو في استمرارية الأحكام الشرعية.[8] }}


    == المصادر==
    يتكون هذا الكتاب من ثلاثة أقسام:
    {{پانویس}}
     
    {{شاخه
    القسم الأول: يتناول تفسير المصطلحات المحورية للبحث وبيان الكليات والأسس النظرية للموضوع. ومن بين موضوعاته: "تبعية الأحكام الشرعية للمصالح والمفاسد في متعلقاتها"، "تبعية جعل الأحكام للمصلحة في أصل التشريع"، "إمكانية أو عدم إمكانية فهم المصالح والمفاسد التي يقصدها الشارع"، "بيان نطاق الشريعة"، و"الاجتهاد والفقه".
    | شاخه اصلی = علوم و معارف قرآن
     
    | شاخه فرعی۱ = آیات و سوره‌ها
    القسم الثاني: ينقسم إلى فصلين. يناقش الفصل الأول مكانة المصلحة في اكتشاف الحكم الشرعي، ومن بين موضوعاته: "الموقع السندي للمصلحة في مذاهب الشريعة". أما الفصل الثاني، فيتناول مكانة المصلحة في تطبيق وتنفيذ الأحكام الشرعية والفقهية المكتشفة، وطريقة وهيئة الكشف. ومن بين موضوعاته: بيان المعايير والأسس لفهم وتشخيص المصالح ومعايير ترتيبها، ودراسة شؤون الشارع والمبينين المعصومين للشريعة، ومناقشة الأفراد أو الهيئات المسؤولة عن تشخيص المصالح.
    | شاخه فرعی۲ = اسامی سوره‌ها و آیات
     
    | شاخه فرعی۳ =
    القسم الثالث: يختص بمناقشة التحديات المطروحة حول فقه المصالح. من بين الموضوعات التي يناقشها الفصل الأول من هذا القسم: الصراع بين المصلحة والقانون، وماهية وأسس ونطاق الحكم الحاكمي، وأصل التشريع ومكانة هيئات تشخيص المصلحة. أما الفصل الثاني، فيتناول موضوعات مثل الجمود وأسبابه، والمبالغة في الأخذ بالمصلحة وأسبابها، وعدم وجود منهج منظم في تطبيق المصلحة، وإغفال المصالح الأساسية وإهمية ملاحظة لوازم وملابسات الاستصلاح.[9]
    }}
    {{پایان متن}}

    مراجعة ١٦:٥١، ٢٦ مارس ٢٠٢٥

    مَنْ هو مؤلف كتاب "الفقه والمصلحة" وما محتواه؟

    كتاب "الفقه والمصلحة" هو من تأليف أبو القاسم علي دوست (مواليد 1340 هـ.ش)، والذي فاز بجائزة كتاب العام للجمهورية الإسلامية عام 1389 هـ.ش، وجائزة كتاب العام للحوزة العلمية في نفس العام. يهدف كتاب "الفقه والمصلحة" إلى تحديد مكانة ووظائف المصلحة وطريقة تشخيصها بناءً على أصول ومصادر فقه أهل البيت (ع). ينظر هذا الكتاب في القضايا المستجدة والاحتياجات الحديثة.

    يستكشف هذا الكتاب دور المصلحة في علم الفقه. وقد صرّح مؤلف الكتاب قائلاً: "إن الأهمية الكبيرة للمصلحة وعدم وجود منهج ثابت دفعاني لإجراء بحوث مفصلة في هذا المجال، والتي تم جمع نتائجها في كتاب الفقه والمصلحة."

    التعریف بالکتاب////

    يسعى كتاب "الفقه والمصلحة" من خلال منظور مقارن إلى تحديد مكانة ووظائف المصلحة وطريقة تشخيصها بناءً على أصول ومصادر فقه أهل البيت (ع). وقد اتخذ هذا الكتاب نظرة تجاه القضايا والاحتياجات المستجدة.[1]

    وصف علي دوست هذا الكتاب بأنه ثمرة سنوات طويلة من التدريس، والتي تم في النهاية صياغتها في شكل خطة بحثية. كما تم عرض أجزاء مختلفة من هذا الكتاب في جلسات علمية بحضور مفكرين، ونشرت أجزاء منه كمقالات علمية في مجلات محكمة.[2]

    يستعرض هذا الكتاب دور المصلحة في علم الفقه. من خلال طرح أسئلة مثل: ما هي المصلحة؟ هل لدينا مصلحة شرعية أم لا؟ إذا كانت لدينا مصلحة شرعية، فما هي معايير تشخيص المصلحة الشرعية؟ ما هي الهيئة المختصة بالتشخيص؟ أو من هو المسؤول عن التشخيص؟ ما هي مؤشرات المصلحة؟ وما هي أصول المصلحة؟ وغير ذلك.

    كما يتناول الكتاب مسألة مدى فعالية المصلحة في الفقه. هل يمكننا وضع المصلحة إلى جانب الأدلة الشرعية الأخرى، أم أن المصلحة لا تمتلك نفس القوة الدليلية مثل القرآن والسنة والعقل في الكشف أو تنفيذ الأحكام.[3] ويُذكر أن رؤية الكتاب بشكل عام هي رؤية مقارنة بين فقه أهل السنة وفقه الشيعة. حيث تم استخدام حوالي 500 مصدر مباشر من كتب الشيعة وأهل السنة في هذا الكتاب.[4]

    فاز هذا الكتاب بجائزة كتاب العام للجمهورية الإسلامية في مجال الفقه والأصول عام 1389 هـ.ش، وبجائزة كتاب العام للحوزة العلمية في نفس العام، وبجائزة الدورة السابعة لمهرجان العلامة الطباطبائي عام 1390 هـ.ش.[5]

    قالب:جعبه نقل قول

    المؤلف

    وُلد أبو القاسم علي دوست عام 1340 هـ.ش في مدينة أبركوه التابعة لمحافظة يزد. التحق بالحوزة العلمية في شيراز عام 1354 هـ.ش، وواصل دراسته الحوزوية في مدرسة إيمانية شيراز تحت إدارة الشهيد دستغيب. هاجر إلى مدينة قم عام 1355 هـ.ش. درس معظم كتب الرسائل والمكاسب والكفاية عند آية الله ستوده، كما استفاد من دروس آية الله كريمي جهرمي وآية الله صلواتي. بدأ حضور دروس الخارج عام 1361 هـ.ش، وتعلم أصول الفقه لمدة عامين بشكل خاص عند آية الله خاتم يزدي.

    من بين أساتذته: آيات الله فضل اللنكراني، وميرزا جواد تبريزي، وناصر مكارم شيرازي، وبالأخص آية الله وحيد الخراساني. كما درس الفلسفة وكتاب الأسفار الأربعة. بدأ علي دوست تدريس الرسائل والمكاسب في مدرسة آية الله گلپايگاني عام 1371-1372 هـ.ش. بدأ تدريس خارج الأصول عام 1375 هـ.ش، وخارج الفقه عام 1382 هـ.ش، وبدأ تدريس فلسفة الفقه عام 1389 هـ.ش في المدرسة العليا خاتم الأوصياء (عج). من بين مؤلفاته: "الفقه والعقل"، "الفقه والعرف"، "الفقه والمصلحة"، "فقه وحقوق العقود"، "أدلة عامة قرآنية"، "أدلة عامة روائية"، و"فقه الفن".[7]

    المحتوى

    قالب:جعبه نقل قول

    يتكون هذا الكتاب من ثلاثة أقسام:

    القسم الأول: يتناول تفسير المصطلحات المحورية للبحث وبيان الكليات والأسس النظرية للموضوع. ومن بين موضوعاته: "تبعية الأحكام الشرعية للمصالح والمفاسد في متعلقاتها"، "تبعية جعل الأحكام للمصلحة في أصل التشريع"، "إمكانية أو عدم إمكانية فهم المصالح والمفاسد التي يقصدها الشارع"، "بيان نطاق الشريعة"، و"الاجتهاد والفقه".

    القسم الثاني: ينقسم إلى فصلين. يناقش الفصل الأول مكانة المصلحة في اكتشاف الحكم الشرعي، ومن بين موضوعاته: "الموقع السندي للمصلحة في مذاهب الشريعة". أما الفصل الثاني، فيتناول مكانة المصلحة في تطبيق وتنفيذ الأحكام الشرعية والفقهية المكتشفة، وطريقة وهيئة الكشف. ومن بين موضوعاته: بيان المعايير والأسس لفهم وتشخيص المصالح ومعايير ترتيبها، ودراسة شؤون الشارع والمبينين المعصومين للشريعة، ومناقشة الأفراد أو الهيئات المسؤولة عن تشخيص المصالح.

    القسم الثالث: يختص بمناقشة التحديات المطروحة حول فقه المصالح. من بين الموضوعات التي يناقشها الفصل الأول من هذا القسم: الصراع بين المصلحة والقانون، وماهية وأسس ونطاق الحكم الحاكمي، وأصل التشريع ومكانة هيئات تشخيص المصلحة. أما الفصل الثاني، فيتناول موضوعات مثل الجمود وأسبابه، والمبالغة في الأخذ بالمصلحة وأسبابها، وعدم وجود منهج منظم في تطبيق المصلحة، وإغفال المصالح الأساسية وإهمية ملاحظة لوازم وملابسات الاستصلاح.[9]