|
|
(١٠٦ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) |
سطر ١: |
سطر ١: |
|
| |
|
|
| |
|
| |
| <big>'''(((هذه الصفحة لمستخدم أحمد)))'''</big>
| |
|
| |
|
| |
|
| |
| .
| |
|
| |
|
| |
| <nowiki>===========</nowiki>
| |
|
| |
| .
| |
|
| |
|
| |
|
| |
| أي سورة في القرآن تحتوي على أكبر عدد من الأدعية القرآنية؟ وما هي هذه الأدعية؟
| |
|
| |
| ذکر القرآن الكريم أدعية في مواضع مختلفة وعلى لسان أشخاص مختلفين. ومن بين سور القرآن، تحتوي سورتي البقرة وآل عمران على أكبر عدد من الأدعية. تشمل مضامين هذه الأدعية طلب الرحمة والمغفرة والعفو عن الذنوب، والصبر، والرزق، والذرية الصالحة، والنجاة من نار جهنم، وغير ذلك.
| |
|
| |
| ==أدعية سورة البقرة==
| |
| '''الآية 126:''' {{قرآن|وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ}}
| |
|
| |
|
| |
|
| |
| في هذه الآية، يطلب إبراهيم (ع) من الله أمرين مهمَّين لسكان هذه الأرض المقدسة: الأمن والموارد الاقتصادية. إنّ طلب الأمن أولًا ثم الموارد الاقتصادية يشير إلى حقيقة أنّ تحقيق اقتصاد سليم غير ممكن دون وجود أمن في المدينة أو الدولة.<ref>مكارم شيرازى، ناصر، تفسير نمونه، تهران، دار الكتب الإسلاميه، چاپ دهم، ۱۳۷۱ش، ج۱، ص۴۵۱.</ref>
| |
|
| |
| '''الآية 127:''' {{قرآن|وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}}
| |
|
| |
| لم يقل إبراهيم وإسماعيل (ع): "يا رب، اقبل منا هذا العمل"، بل قالوا: "يا رب، تقبّل منا"، وذلك لإظهار التواضع وعدم الاستحقاق في خدمتهم لبناء الكعبة. ومعنى كلامهم: يا رب، اقبل هذا العمل البسيط منا، فأنت السميع لدعائنا والعليم بنيّاتنا.<ref>طباطبايى، محمدحسين، الميزان فی تفسیر القرآن، ترجمه: محمد باقر موسوی همدانی، قم، دفتر انتشارات اسلامى، چاپ پنجم، ۱۳۷۴ ه.ش، ج۱، ص۴۲۷.</ref>
| |
|
| |
| '''الآيتان 128 و129:''' {{قرآن|رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُرَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ}}
| |
|
| |
| يقدّم إبراهيم وإسماعيل (ع) خمس طلبات مهمة من الله تعالى، وهذه الطلبات مدروسة وشاملة لجميع احتياجات الحياة المادية والمعنوية، مما يعكس عظمة روح هذين النبيين العظيمين:
| |
|
| |
| # يا رب، اجعلنا مسلمين لك.
| |
| # واجعل من ذريتنا أمة مسلمة لك.
| |
| # أرنا مناسكنا وعرّفنا بها؛ حتى نستطيع أن نعبدك بالطريقة التي تليق بمقامك العظيم.
| |
| # تب علينا واغفر لنا، فأنت التواب الرحيم.
| |
| # يا رب، ابعث فيهم رسولًا منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة.<ref>مكارم شيرازى، ناصر، تفسير نمونه، تهران، دار الكتب الإسلاميه، چاپ دهم، ۱۳۷۱ش، ج۱، ص۴۵۵.</ref>
| |
|
| |
| '''الآية 201:''' {{قرآن|وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}}
| |
|
| |
| الناس نوعان: نوع مادي يهتم فقط بالدنيا ولذاتها الزائلة، وهؤلاء لا نصيب لهم في الآخرة.<ref>سوره بقره، آیه۲۰۰: {{قرآن| فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَ ما لَهُ فِي الْآخِرَه مِنْ خَلاقٍ|ترجمه= از جمله مردم كسى است كه مىگويد: پروردگارا به ما در دنيا (از دنيا) عطا كن. او را در آخرت نصيبى نيست.}}</ref> والنوع الآخر يهتم بالدنيا والآخرة معًا، ويريد أن ينعم بنعم الله في كلا العالمين. فکُن من النوع الثاني.<ref>سوره بقره، آیه۲۰۱.</ref> ويجب أن نلاحظ أنّ طلب كل من الفريقين يعبَّر عنه بلغة الحال، أي أنّ أعمالهم وطريقة تفكيرهم تدلّ على ذلك.<ref>قرشى بنابى، علىاكبر، تفسير احسن الحديث، تهراند، بنياد بعثت، مركز چاپ و نشر، چاپ دوم، ۱۳۷۵ ش، ج۱، ص۳۶۷.</ref>
| |
|
| |
| '''الآية 250:''' {{قرآن|قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}}
| |
|
| |
| عندما وقف جيش طالوت وبني إسرائيل أمام جالوت وجنوده الأقوياء، رفعوا أيديهم بالدعاء وطلبوا من الله ثلاثة أمور:
| |
|
| |
| # الصبر والثبات في أقصى درجاته.
| |
| # خطوات ثابتة في ساحة المعركة حتى لا تنزع من مكانها. إن الثبات في الخطى هو نتيجة للروح القوية والصبر.
| |
| # النصر على الكفار، وهو الهدف الرئيسي للجهاد، ویعتبر النتيجة النهائية للصبر والثبات والاستقامة.<ref>مكارم شيرازى، ناصر، تفسير نمونه، تهران، دار الكتب الإسلاميه، چاپ دهم، ۱۳۷۱ش، ج۲، ص۲۴۵.</ref>
| |
|
| |
| '''الآية 286:''' {{قرآن|رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}}
| |
|
| |
| في هذه الآية، یؤکّد القرآن مبدأين أساسيين: التكليف بقدر الاستطاعة<ref>سوره بقره، آیه۲۸۶:{{قرآن|لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها |ترجمه= خداوند هيچ كس را، جز به اندازه توانايىاش، تكليف نمىكند.}}</ref> ومسؤولية كل شخص عن أعماله.<ref>سوره بقره، آیه۲۸۶: {{قرآن| لَها ما كَسَبَتْ وَ عَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ.|ترجمه=(انسان) هر كار را انجام دهد، براى خود انجام داده و هر كار (بدى) كند، به زيان خود كرده است.}}</ref> ومن خلال هذين المبدأين، يعبّر المؤمنون عن سبع طلبات من الله، وهي تعليم لجميع الناس عما يجب أن يقولوه ويطلبوه. تشمل هذه الطلبات الدنيا والآخرة، والنصر الفردي والاجتماعي، والعفو والمغفرة والرحمة الإلهية.<ref>مكارم شيرازى، ناصر، تفسير نمونه، تهران، دار الكتب الإسلاميه، چاپ دهم، ۱۳۷۱ش، ج۲، ص۳۹۹.</ref>
| |
|
| |
| ==أدعية سورة آل عمران==
| |
| تحتوي سورة آل عمران على 16 دعاء.
| |
|
| |
| '''الآية 8:''' {{قرآن|رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ}}
| |
|
| |
| بعد الاعتراف بأنّ جميع آيات القرآن من عند الله،<ref>سوره آل عمران، آیه۷.</ref> يطلب الراسخون في العلم من الله أن يثبّتهم على هذا الاعتقاد ولا يزيله عنهم.<ref>طيب، عبدالحسين، اطيب البيان في تفسير القرآن، تهران، اسلام، چاپ دوم، ۱۳۶۹ش، ج۳، ص۱۱۵.</ref>
| |
|
| |
| '''الآية 16:''' {{قرآن|الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}}
| |
|
| |
| في الآية 15 من سورة آل عمران، يعدّد الله نعم الجنة لأهل التقوى:
| |
| {{قرآن|قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذَٰلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}}
| |
|
| |
| ثم يذكر أدعية المتقين.
| |
|
| |
| يعبّر المتقون عن عبوديتهم بذكر ربوبية الله، ويسألون من ربّهم الذي يرعاهم؛ أن يرحم حالهم، ويقضي حاجاتهم، ويغفر ذنوبهم، وينقذهم من عذاب جهنم. وليس قصد أهل التقوى أن يمنّوا على الله بإيمانهم به، بل قصدهم أن يطلبوا من الله أن يحقّق لهم وعده الذي أعطاه لعباده،<ref>سوره احقاف، آيه ۳۱: {{قرآن|وَ آمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ|ترجمه=به وى ايمان آوريد تا شما را بيامرزد}}</ref> وأن يفي بذلك الوعد تجاههم.<ref>طباطبايى، محمدحسين، الميزان فی تفسیر القرآن، ترجمه: محمد باقر موسوی همدانی، قم، دفتر انتشارات اسلامى، چاپ پنجم، ۱۳۷۴ش، ج۳، ص۱۷۴.</ref>
| |
|
| |
| '''الآية 35:''' {{قرآن|إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}}
| |
|
| |
| تأكيد زوجة عمران (ع) على العهد والطلب هو أن يقبل الله هذا الولد للعبادة. وذِكر صفتَي الله {{قرآن|السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}} تأكيد في الدعاء على أن الله يعلم صدق عهدها وطلبها، وأنّها من صميم قلبها قبلت أمر الله، وسلّمت ولدها ليكون مخصّصًا للعبادة والعبودیة.<ref>حسينى همدانى، محمد، انوار درخشان در تفسير قرآن، تهران، لطفى، چاپ اول، ۱۴۰۴ق، ج۳، ص۶۴.</ref>
| |
|
| |
| '''الآية 38:''' {{قرآن|هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ}}
| |
|
| |
| كان دافع زكريا (ع) لقول: {{قرآن|رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً}} هو ما رآه من كرامة خاصة لمريم (س) من عند الله، وهي كرامة ملأت قلبه بالأمل ودفعته لمثل هذا الطلب العظيم والكرامة الكبيرة. لذلك، يمكن القول إنّ مقصوده من "ذرية طيبة" كان ولدًا يتمتع بكرامة تشبه كرامة مريم وشخصيتها. ولهذا استجاب الله تعالى لدعائه وأعطاه يحيى (ع)، الذي كان أشبه الأنبياء بعيسى (ع) وأكملهم، حيث جمع كل صفات الكمال والكرامة الموجودة في مريم وعيسى.<ref>طباطبايى، محمدحسين، المیزان فی تفسیر القرآن، ترجمه: محمد باقر موسوی همدانی، قم، دفتر انتشارات اسلامى، چاپ پنجم، ۱۳۷۴ش، ج۳، ص۲۷۴.</ref>
| |
|
| |
| '''الآية 53:''' {{قرآن|رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ}}
| |
|
| |
| '''الآية 147:''' {{قرآن|رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}}
| |
|
| |
| في الآية السابقة، يصف الله المجاهدين الذين قاتلوا مع العديد من الأنبياء ورجال الله، ولم يضعفوا أبدًا أمام ما واجهوه في سبيل الله، ولم يستسلموا أبدًا. ويؤكّد الله أنّه يحبّ الصابرين. ثم يذكر دعاء هؤلاء المجاهدين. وفي الآية التالية، يقول الله إنّه أعطاهم أجر الدنيا وأجر الآخرة، وأن الله يحب المحسنين.
| |
|
| |
| '''الآيات الختامية من سورة آل عمران''':
| |
|
| |
| جمیع آيات القرآن لها أهمية، لأنّها جميعًا كلام الله وقد نزلت لتربية البشرية وإنقاذها. ولكن من بينها، هناك آيات تتميز بلمعان خاص، ومنها الآيات من 190 إلى 200 من سورة آل عمران، التي تُعتبر من أبرز فقرات القرآن المؤثرة. هذه الآيات تجمع بين المعارف الدينية وأسلوب المناجاة الرقيق، في شكل لحن سماوي رائع.<ref>مكارم شيرازى، ناصر، تفسير نمونه، تهران، دار الكتب الإسلاميه، چاپ دهم، ۱۳۷۱ش، ج۳، ص۲۱۳.</ref> ومن أبرز ما تتميز به هذه الآيات، أدعية أصحاب الفكر والتدبر:
| |
|
| |
| '''الآية 191:''' {{قرآن|رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}}
| |
|
| |
| '''الآية 193:''' {{قرآن|رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ}}
| |
|
| |
| '''الآية 194:''' {{قرآن|رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ}}
| |
|
| |
| وبعد أن يذكر الله بإيجاز الإيمان، والبرامج العملية، وطلبات أصحاب الفكر والتدبر، ومناجاتهم، يتحدّث صراحة عن استجابة دعائهم، مؤكدًا أن الله لا يضيع عمل عامل.<ref>مكارم شيرازى، ناصر، تفسير نمونه، تهران، دار الكتب الإسلاميه، چاپ دهم، ۱۳۷۱ش، ج، ص۲۲۱.</ref>
| |
|
| |
| ==سور أخرى تحتوي على أدعية==
| |
| تأتي سورة الأعراف في المرتبة التالية بعشر أدعية (الآيات 23، 43، 47، 89، 126، 143، 151، 155، 156، 196)، وتليها سورة المؤمنون بثمانية أدعية (الآيات 28، 29، 93، 94، 97، 98، 109، 118)، ثم سورة إبراهيم بستة أدعية (الآيات 35، 37، 38، 39، 40، 41).
| |