الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عناصر ضعف الإيمان»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١٧: | سطر ١٧: | ||
{{پایان متن}} | {{پایان متن}} | ||
==منابع== | ==منابع== | ||
[[fa:عوامل تضعیف کننده ایمان]] | |||
[[es:Factores que debilitan la fe]] | |||
[[fr:Facteurs qui affaiblissent la foi]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٣:٠٦، ٦ ديسمبر ٢٠٢٢
ما هي العناصر التی تسبب في ضعف الإیمان و فتوره؟
ان عناصر تضعیف الإیمان مختلفة فان بعضا منها هو التعلق بالدنیا، اتباع الهوی و الشهوات و الغفلة عن ذکر الله تعالی.
التعلق بالدنیا
ان الدنیا في نفسها ذات قیمة؛ لکن التعلق بها عُدد من اسباب الانحراف؛ و حسب مقولة علماء الاخلاق، یجب ان لا ینظر الي الدنیا بصیغة مستقلة و علی حدة و یجب ان لا ینظر الیها لنفسها فقط؛ و انما الدنیا اداة للتوصل الي امور ذات قیمة اکبر.
اتباع الهوی و الشیطان
ان هوی النفس یجر بالانسان الي الانتباه الی الدنیا و حسب و یزین له الشیطان ذلک و یؤیده؛ ان الشیطان یدعو الانسان الی القیام باعمال تسبب في ضعف ایمان الانسان بوعود واهیة؛ و کذلک یمنع الانسان بالقیام بالاعمال الصالحة بترهیبه من مغبتها.
الغفلة
الغفلة عن الله الرحمن و الغفلة عن تاثیر النبي و الائمة علیهم جمیعا السلام في الحیاة یضعف الإیمان؛ الانسان احیانا ینسی بانه مسافر في هذة الدنیا و انه یجب علیه ان یتجه من الدنیا الناقصة الي کماله؛ و قد عبر عن هکذا انسان في المصطلحات الدینیة بالسکران و النائم. لذلک یتوجب القیام بتعزیز اسس الإیمان فی کیاننا بالابتعاد عن هذة الامور.